تعلم باور بوينت استراتيجية التدريب

استراتيجيات التعلم، استراتيجيات التدريس وNEW المناهج الدراسية يطالب: رؤية نقدية وجهات النظر، ومجلة TESOL-إيطاليا، المجلد. التاسع والعشرون، العدد 2، خريف 2002 لوتشيانو مارياني مقدمة في السنوات القليلة الماضية كان هناك ضغط متزايد على كل من المعلمين والطلاب لإثبات، وتظهر و"أشهد" ما هي قادرة على القيام به. وقد كان هناك قلق متزايد لزيادة الإنتاجية، عن العائدات التي عمل المدرسة يمكن أن يحقق في ويبدو أن التركيز على التحول أكثر فأكثر نحو الكفاءة - ما يمكنك القيام به - ونحو الأداء - تبين أن يمكنك أن تفعل ذلك. في الطريق، وهذا أدى إلى تحول الاهتمام بعيدا عن كيف - كيف يمكنك تحقيق ذلك الاختصاص، فإن عملية كان لديك للذهاب من خلال، وأيضا ما المدارس والمعلمين يمكن القيام به لجعل التعلم ممكن ومجزية لجميع الطلاب. في هذه الورقة سوف يجادلون الفكرة الأساسية واحدة وأربع نقاط رئيسية. والفكرة الأساسية هي أن استراتيجيات التعلم هي المكونات الأساسية للمنهج، والجسور بين الكفاءة (ما عليك أن تتعلم أن تفعل) والعملية (ما عليك أن تذهب من خلال التوصل إلى هذه النتيجة). النقاط الرئيسية الأربعة هي: أولا، أن استراتيجيات التعلم تنتمي للمتعلم ويجب أن تبقى متميزة عن استراتيجيات التدريس؛ الثانية، أنه لا توجد ومثل؛ جيدة ومثل؛ استراتيجيات لأن الناس بحاجة إلى اكتشاف بلدهم؛ ثالثا، أننا بحاجة المهام التي تدفع استخدام الاستراتيجيات؛ وأخيرا، أن الاستراتيجيات يجب أن تصبح جزءا من اختيار الخطاب الفصول الدراسية - وبعبارة أخرى، ينبغي المنسوجة نهج استراتيجي في الطلاب طرق والمعلمين الاستماع والتحدث مع بعضهم البعض كل يوم، أو لوضعها بعبارات أكثر تقنية، إلى بهم أنماط التفاعل. استراتيجيات التعلم ضرورية في المناهج الدراسية باستراتيجيات التعلم أعني أي إجراء قد تضطر إلى اتخاذها لحل مشكلة في التعلم، لمساعدتك على تحقيق أقصى استفادة من عملية التعلم، لتسريع وتحسين بك والمعرفية والسلوك العاطفي أو الاجتماعي. وعلى سبيل المثال، سوف أضع القارئ من هذه الورقة في وضع الاختبار. يرجى النظر في هذه الآية 1. والتي يتم إزالتها من السياق حيث يظهر عادة، والإجابة على الأسئلة تحته، ثم قارن إجاباتك مع تعليقاتي. نائب مدير الجامعة المساعد للإبداع الأكاديمي والفعالية وأستاذ التربية الخاصة، جامعة جنوب الينوي إدوردسفيل خطاب اللغة علم الأمراض السريرية استكمال لها زمالة العام في ولاية إيلينوي الطلاب الذين يعانون من اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) يشكلون نسبة كبيرة من الطلاب الذين يتلقون تدخل في المدارس. بلوم وكوهين التقرير أن 4.5 ملايين الأطفال في الولايات المتحدة الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و 17 زيارتها ADHD في عام 2006 (بلوم كوهين، 2007). هذا الاضطراب يمكن أن يكون لها تأثير كبير على النجاح الأكاديمي الطلاب بسبب صعوبة مع الانتباه الانتقائي، والاهتمام المتواصل والاندفاع، ومستويات عالية من النشاط. يتم تخفيض واحدة من سمات محددة مما يعوق النجاح الأكاديمي القدرة على حضور انتقائي من أجل الاستماع إلى واتبع التعليمات (ماغ أندرسون، 2007؛ Zentall، 2005). استراتيجيات التعلم هي تدخل استخداما للطلاب مع ADHD (Zentall، 2005). وعلاوة على ذلك، استراتيجيات لتحسين فعالية الاستماع التعلم معتمدة لهذه الفئة من السكان (ألبرتا التعليم، 2006). تركز هذه المقالة على تعليم استراتيجية التعلم لتطوير وتحسين الاستماع لدى الطلاب مع ADHD. أهداف هذه المادة إلى تعريف لفترة وجيزة استراتيجيات التعلم، ومناقشة الجوانب اللازمة من الاستماع، ويعرض استراتيجية FOCUS، وشرح كيفية تدريس FOCUS، وشرح كيفية تقييم استخدام الطلاب من التركيز في الصف. ما هي استراتيجية التعلم؟ استراتيجيات التعلم هي الإجراءات المتخذة من قبل الطالب لجعل التعلم أكثر سهولة وأسرع وأكثر وأكثر فعالية، وللتحويل إلى مواقف جديدة (أكسفورد، 1990) ذاتيين. وضعت لمساعدة الطلاب على النجاح في مجموعة متنوعة من المجالات الأكاديمية، وتعلم استراتيجيات غالبا ما توظف استخدام ذاكري الحرف الأول المستخدمة لجديلة الطلاب لمتابعة الخطوات الاستراتيجية. اعتمادا على استراتيجية، دليل الخطوات الطلاب وهم يعملون على المهام الأكاديمية، مثل القراءة والفهم، وكتابة الفقرة، أو أخذ الاختبار. استراتيجيات التعلم لا تعلم محتوى الطلاب. يفعلون، ومع ذلك، وتعليم الطلاب كيفية التعامل مع المحتوى. بدلا من تعليم الطلاب حقائق الضرب، استراتيجية التعلم قد تعليم الطلاب الخطوات اللازمة لحل مشكلة الضرب (سكوت كومبتون، 2007). ثبت أن واحدة من التقنيات التعليمية الأكثر فعالية للطلاب الذين يعانون من مشاكل التعلم والتعليم استراتيجية في كثير من الأحيان حاسما لنجاح الطلاب (بيكمان، 2002؛ ريد Lienemann، 2006). ما هي عناصر الاستماع؟ الخطوة الأولى في وضع استراتيجية التعلم من أجل تحسين الاستماع هي تحديد العناصر الضرورية في الاستماع. أولا، عرض المستمعين عدة سلوكيات للسماح للشركاء التواصل يعرفون أنهم مستعدون للتركيز اهتمامها على الرسالة؛ وسوف تكون هادئة، ومشاهدة المتحدث، أن ننظر في المواد التي قدمها المتكلم، وتجنب العبث (Owca، باولاك، Pronobis، 2003). ثانيا، يجب أن يكون الأفراد المستمعين نشط. كونه مستمعا نشطا وليس مستمع سلبي يعني الفرد يفكر بنشاط حول المعلومات التي يتم تقاسمها بدلا من مجرد الاستماع بشكل سلبي. وتشمل بعض الطرق التي يمكن للأفراد يعتقدون بنشاط عن المعلومات وتحديد الأجزاء الهامة، تذكير أنفسهم للتركيز على الرسالة، تلخص الرسالة، إجراء اتصالات إلى ما يعرفونه بالفعل، وتصور الرسالة. بالإضافة إلى كونه المستمعين نشط، يجب أن يكون الأفراد المشاركين في البلاغ. يمكن للمستمعين الإدلاء بتعليقات، وطرح الأسئلة، والرد على الأسئلة (برنت أندرسون، 1993؛ Owca وآخرون 2003). تم استخدام هذه المهارات لتطوير استراتيجية التعلم أدناه لتحسين الاستماع من الطلاب مع ADHD. تطوير استراتيجية التعلم للاستماع المتعلمين الحقيقيون الاستراتيجي، وهذا يعني أن لديهم مجموعة متنوعة من الطرق لمواجهة التحديات المعرفية. المستمعين حسن استخدام الاستراتيجيات التي من شأنها تحسين أدائها عندما يطلب منهم للاستماع. من الملاحظات والأدب المذكورة أعلاه، تم وضع استراتيجية التعلم لجديلة الطلاب إلى الإجراءات الحاسمة التي التي يمكن اتخاذها لحضور لومعالجة المعلومات اللفظية، ارتكابها الى الذاكرة، والتواصل للمتكلم على رغبتهم. كل خطوة من خطوات استراتيجية يتوافق مع الطلاب مهمة محددة يجب إكمال حين تشارك في تحسين الاستماع. FOCUS هو ذاكري وضعت الخطوط العريضة لهذه الاستراتيجية التعلم. كل كلمة رئيسية هي فعل عمل العظة الطلاب على ما يجب القيام به (الشكل 1). الشكل 1. FOCUS بطاقة جديلة